مؤشر كووورة.. فيرمينو يتوهج وكوليبالي يسقط في الكلاسيكو

حسم أهلي جدة كلاسيكو الهلال للمرة الثانية على التوالي، وحجز

حسم أهلي جدة كلاسيكو الهلال للمرة الثانية على التوالي، وحجز مقعده في نهائي دوري أبطال آسيا للنخبة، في ليلة ساحرة كان بطلها الأول النجم البرازيلي روبرتو فيرمينو.

وفاز الأهلي على الهلال بنتيجة 3-1، اليوم الثلاثاء، على ملعب الإنماء، في الدور نصف النهائي من بطولة النخبة.

وبينما برز فيرمينو كأفضل لاعب في المباراة، كان السنغالي كاليدو كوليبالي، مدافع الهلال، كأسوأ لاعب، في ظل المستويات السلبية التي أنهاها بالحصول على بطاقة حمراء.

الهلال

– ياسين بونو (6.5): رغم تلقيه 3 أهداف، لكنه قدم واحدة من أفضل مبارياته هذا الموسم رغم ضعف الخط الدفاعي، وأنقذ ركلة جزاء من فرانك كيسيه.

– ياسر الشهراني (5.5): فشل في تعويض غياب جواو كانسيلو حتى خرج بديلًا، وكانت المساحة بينه وبين كوليبالي مستباحة لمهاجمي الأهلي.

– كاليدو كوليبالي (5): أسوأ لاعب في المباراة، فشل في تغطية المساحات أمام جالينو وإيفان توني، قبل أن ينهي مباراته الكارثية ببطاقة حمراء عقدت موقف فريقه.

– علي البليهي (6): لم يقل سوءًا عن كوليبالي، غير أن المدافع السنغالي يبقى الأسوأ بسبب البطاقة الحمراء التي ورطت الفريق.

– رينان لودي (6.5): حاول تقديم الإضافة الهجومية، لكن تألق علي مجرشي حال دون تشكيل خطورة كبيرة على مرمى الأهلي.

– مالكوم (6): بدا تائهًا في العديد من اللقطات، وفشل في تقديم أي إضافة هجومية طوال المباراة.

– سيرجي ميلينكوفيتش سافيتش (6.5): فشل في تقديم إضافة هجومية، وكاد أن يتسبب في هدف للأهلي لولا إلغاء الهدف بسبب التسلل.

– روبين نيفيز (6.5): على غرار سافيتش، فشل نيفيز في تشكيل خطورة هجومية، كما فشل في إيقاف خطورة وسط ملعب الأهلي دفاعيًا.

– سالم الدوسري (7): كان صاحب اللقطة المضيئة الوحيدة للهلال بتسجيل الهدف، لكنه فشل أيضًا في تشكيل الخطورة المعتادة.

– ألكسندر ميتروفيتش (6): لم يظهر المهاجم الصربي في المباراة، وظل خافتًا دون أن يشكل أي خطورة ممكنة.

– ماركوس ليوناردو (6): لم يظهر هو الآخر خلال المباراة، وظل تائهًا في دفاعات الأهلي حتى خروجه من ملعب المباراة.

– حمد اليامي (6): لم ينجح فيما فشل فيه الشهراني الذي شارك بدلًا منه، وظل جالينو محور الخطورة الأول طوال المباراة.

– كايو سيزار: لم يشارك لوقت كافٍ.

– حسان تمبكتي (6.5): شارك في ظروف صعبة، في ظل النقص العددي، لكنه حاول إيقاف الطوفان الأهلاوي، ولم ينجح في ذلك بشكل كامل.

أهلي جدة

– إدوارد ميندي (6.5): رغم أنه حارس الفريق الفائز، لكن بونو كان أفضل منه، وتصدى للعديد من الهجمات الأهلاوية، بعكس ميندي الذي استقبل هدفًا من أخطر الفرص المحققة.

– علي مجرشي (7): شكَّل جبهة قوية للغاية في الجانب الأيمن، لا سيما على المستوى الدفاعي، من خلال فرض السيطرة على سالم الدوسري.

– روجر إيبانيز (7.5): أحد أبرز نجوم المباراة، لم يكتفِ بدوره الدفاعي، ولكن أسهم هجوميًا، وتسبب في طرد كوليبالي.

– ميريح ديميرال (7): نجح مع إيبانيز في إيقاف خطورة ميتروفيتش وماركوس ليوناردو.

– إزجان أليوسكي (6.5): اكتفى بأداء الدور الدفاعي في المباراة، ونجح في إخفاء خطورة مالكوم بشكل كامل تقريبًا.

– رياض محرز (8.5): نجح في صناعة الهدف الثاني، وأضاع العديد من الفرص المحققة، لكنه كان مفتاح لعب مميزًا للغاية.

– فرانك كيسيه (6.5): سيطر على وسط الملعب أمام نيفيز وسافيتش، لكنه كاد أن يضيع مجهودات فريقه بركلة الجزاء التي أهدرها.

– زياد الجهني (6.5): نجح مع كيسيه في إيقاف خطورة وسط الملعب الهلالي، وكان صاحب الدور الأبرز على المستوى الدفاعي.

– جالينو (8): شكل خطورة كبيرة على الجهة اليسرى، وصنع هدف الأهلي الأول، كما صنع العديد من الفرص المحققة.

– إيفان توني (8): مارس هوايته المفضلة وسجل هدف الأهلي الثاني، وسجل هدفين آخرين تم إلغاؤهما بداعي التسلل.

– روبرتو فيرمينو (9): صال وجال في كل أرجاء الملعب، كان مفتاح اللعب الأبرز الذي ساعد الفريق على الخروج من الثلث الثاني ومباغتة الهلال، كما سجل الهدف الأول.

– فراس البريكان (8): لم يشارك سوى لدقائق معدودة، ولكنه سجل هدف الأهلي الثالث من أول لمسة.

– جابري فيجا: لم يظهر بشكل كافٍ خلال المباراة.

– محمد سليمان: لم يظهر بشكل كافٍ خلال المباراة.