اللصوص والتجار الأشرار والتعاون مع الاحتلال

أمد/ بمراره نقولها ان اللصوص والتجار الفجار هم ادوات العدو للقضاء علي شعبنا كعملاء ، اللصوص تحت بند الحاجه وهذا هراء هم عيون العدو يتركوا يدخلون البيوت والاماكن لسرقتها بالمقابل اعطاء العدو المعلومات عن داخل البيوت عماله بشكل مباشر وما حادث الوسطي الا خير دليل علي ذلك عندما قبض علي اللص استهدفهم العدو مع المقاومين اي ان مهمتهم انتهت والي مزبلة التاريخ بنظر شعبهم وعدوهم والرحمه للشهداء من كانوا يؤدون دورهم بحماية شعبهم من هؤلاء اللصوص .
اما التجار الفجار فمهمتهم تنحصر باتجاهين الاتجاه الاول التعامل مع العصابات المسلحه التي تستولي علي شاحنات المساعدات وبيعها لهم وحرمان الناس منها وتجويعهم وتجويع شعبنا وكسر ارادته امام جوعه وجوع اطفاله وهذا ما يريد ان يصل اليه عدونا وغلاء الاسعار بشكل جنوني مما يؤدي الي سحب العمله من السوق الفلسطيني مما يؤدي الي الانهيار الاقتصادي وحرمان الناس من القدره الشرائيه لمستلزمات حياتهم المعيشية ووصل سحب الشيكل الي ٥٠ بالمائه من الموجود بقطاع غزه ادي الي ان الدولار بقيمته الشرائيه الان يساوي ٦ سنت فقط كقيمه شرائيه وهذا ما يريد ان يصل اليه المحتل تجويع الناس بفقدانهم القدره علي القوة الشرائيه لعدم توفر النقود وارتفاع الاسعار الجنوني وعدم توفر السيوله وعليه الجوع والتدمير الاقتصادي وبهذا هم الوجه الاخر للعماله مقابل ارباح طائله يجنونها وعليه مطلوب القضاء علي اللصوص وعلي فئة هؤلاء التجار واخرها استخدام ملابس الجهات الانسانيه لدخول المساعدات واتضح ان الشاحنات لتجار فجار للوصول بامان لبضاعتهم لتمرير دورهم القذر وعمالتهم مع المحتل .