مواقيت الصلاة اليوم الأربعاء 7 مايو 2025 بمحافظة المنيا

مواقيت الصلاة اليوم الأربعاء 7 مايو 2025 بمحافظة المنيا

يبحث المصلون من أهالي محافظة المنيا عن مواقيت الصلاة اليوم الأربعاء 7 مايو 2025، حرصًا منهم على الاستعداد لأداء الصلاة بمساجد المحافظة قبلها بوقت كافٍ دون تأخير وفي الميقات المحلي المحافظة الذي أعلنته الهيئة المصرية العامة للمساحة.

الصلاة عماد الدين

وتعد الصلاة الركن الثاني من أركان الإسلام الخمسة وعماد الدين من حفظها فقد حفظ الدين ويجب أدائها في مواعيدها دون تأخير وفي خشوع وطمأنينة والابتعاد عن كل ما يشغل عن اداء الصلاة، فقد قال الله تعالي في سورة المؤمنون: (قد أفلح المؤمنون الذين هم في صلاتهم خاشعون) وللصلاة أهمية كبري في حياة المؤمن فهي عنوان المسلم الطائع وطريق الوصل للمؤمن الخاشع ولا يحافظ عليها الا مؤمن ولا يتهاون بها الا متكاسل وللصلاة أهمية كبري في حياة المؤمن فهي عنوان المسلم الطائع وطريق الوصل للمؤمن الخاشع ولا يحافظ عليها إلا مؤمن ولا يتهاون بها إلا متكاسل.

أوقات أداء الصوات الخمس

وقد أمرنا الله سبحانه وتعالي أن نقيم الصلاة لدلوك الشمس أي زوالها إلي غسق الليل أي ظلمته وهذه الفترة هي أوقات صلوات أربع هي الظهر والعصر والمغرب والعشاء وقد جمع سبحانه وتعالي الأوقات الأربع دون فصل لأن كل وقت ينتهي مع دخول وقت الصلاة التالية لها ثم فصل سبحانه وتعالي صلاة الفجر لأن وقت صلاتها ينتهي بشروق الشمس ولا يتصل بوقت صلاة الظهر التالية لهاوننشر مواقيت الصلاة اليوم الأربعاء 7 مايو 2025 الموافق 9 ذو القعدة من عام 1446 هجري حسب الميقات المحلي للمحافظة والذي أعلنته الهيئة المصرية العامة للمساحة.الظهر الساعة 12 و54 دقيقة مساءً     العصر الساعة 4 و 27 دقيقة مساءً  المغرب الساعة 7 و 35 دقيقة مساءً العشاء الساعة 8 و 59 دقيقة مساءً 

عظمة الصلاة وحكم تاركها 

واختلف العلماء في حكم تاركها وأجمعوا علي أن من تركها جحود فقد كفر ومن تهاون كسلا وأهمالا فقد فسق وأن التارك للصلاة ليس له ضمان حسن الخاتمة وعرض نفسه للخسارة إلا أن عاجلها بالتوبة والندامة ولعظيم أهمية الصلاة لم تسقط عن المريض وأنه رخص له الصلاة حسب حاله بل ان الصلاة لم يعف منها المجاهد في الحرب وهو امام العدو وعظمتها عند الله أنها أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة من عمله كما قال الرسول الكريم صلي الله عليه وسلم  (ان أول ما يحاسب به العبد  بصلاته فان صلحت فقد أفلح وأنجح وان فسدت فقد خاب وخسر).