مواقيت الصلاة اليوم الأحد 11 مايو 2025 بمحافظة المنيا

مواقيت الصلاة اليوم الأحد 11 مايو 2025 بمحافظة المنيا

يحرص أهالي محافظة المنيا خاصة المصلين على البحث عن مواقيت الصلاة اليوم الأحد 11 مايو  2025 حرصا منهم على الاستعداد لأداء الصلاة بمساجد المحافظة قبلها بوقت كافي دون تأخير وفي الميقات المحلي المحافظة الذي أعلنته الهيئة المصرية العامة للمساحة.أوقات اداء الصوات الخمسوقد أمرنا الله سبحانه وتعالي أن نقيم الصلاة لدلوك الشمس أي زوالها إلى غسق الليل أي ظلمته وهذه الفترة هىأوقات صلوات أربع هى الظهر والعصر والمغرب والعشاء وقد جمع سبحانه وتعالي الأوقات الأربع دون فصل لأن كل وقت ينتهي مع دخول وقت الصلاة التالية لها ثم فصل سبحانه وتعالي صلاة الفجر لأن وقت صلاتها ينتهي بشروق الشمس ولا يتصل بوقت صلاة الظهر التالية لهاأهمية الصلاة وكيفية الحفاظ علي أدائها في مواعيدهاوتعد الصلاة هى الركن الثاني من أركان الإسلام الخمس وعماد الدين من حفظها فقد حفظ الدين ويجب أدائها في مواعيدها دون تأخير وفي خشوع وطمأنينة والأبتعاد عن كل ما يشغل عن اداء الصلاة فقد قال الله تعالي في سورة المؤمنون قد (قد أفلح المؤمنون الذين هم في صلاتهم خاشعون) وللصلاة أهمية كبري في حياة المؤمن فهي عنوان المسلم الطائع وطريق الوصل للمؤمن الخاشع ولا يحافظ عليها الا مؤمن ولا يتهاون بها الا متكاسل وللصلاة أهمية كبري في حياة المؤمن فهي عنوان المسلم الطائع وطريق الوصل للمؤمن الخاشع ولا يحافظ عليها إلا مؤمن ولا يتهاون بها إلا متكاسل.ويقدم موقع “الدستور” لأهالي محافظة المنيا مواقيت الصلاة اليوم الأحد 11 مايو 2025 الموافق 13 ذو القعدة من عام 1446 هجري حسب الميقات المحلي للمحافظة والذي أعلنته الهيئة المصرية العامة للمساحةالظهر الساعة 12 و53 دقيقة مساء  العصر الساعة 4 و27 دقيقة مساء المغرب الساعة 7 و38 دقيقة مساء العشاء الساعة 9 و2 دقيقة مساء عظمة الصلاة وحكم تاركها وأختلف العلماء في حكم تاركها وأجمعوا على أن من تركها جحود فقد كفر ومن تهاون كسلا وأهمالا فقد فسق وأن التارك للصلاة ليس له ضمان حسن الخاتمة وعرض نفسه للخسارة إلا أن عاجلها بالتوبة والندامة ولعظيم أهمية الصلاة لم تسقط عن المريض وأنه رخص له الصلاة حسب حاله بل ان الصلاة لم يعف منها المجاهد في الحرب وهو امام العدو وعظمتها عند الله أنها أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة من عمله كما قال الرسول الكريم صلي الله عليه وسلم  (ان أول ما يحاسب به العبد  بصلاته فان صلحت فقد أفلح وأنجح وان فسدت فقد خاب وخسر)