أديب قدورة.. حضور دائم وصوتٌ خالد

في زمنٍ تتآكل فيه القيم الفنية أمام موجات الاستعراض الخاوي، تظل أسماء مثل أديب قدورة نجومًا ثابتة في سماء الذاكرة. ليس لأنه كان نجم شباك أو بطلًا نمطيًا يُرفع على أكتاف الشهرة، بل لأنه كان ممثلًا حقيقيًا، صاحب وجه لا يُنسى، وصوت لا يصدأ، وأداء لا يُزوّر. ولد أديب قدورة عام 1937 في ترشيحا، شمال فلسطين،
شارك