أوقات الصلوات في مدينة مطروح يوم الأربعاء 28 مايو 2025

أوقات الصلوات في مدينة مطروح يوم الأربعاء 28 مايو 2025

يبحث مواطني وزائري مطروح عن مواقيت الصلاة التي تختلف في محافظة مطروح عن باقي محافظات الجمهورية نظرًا للموقع الجغرافي والفروق الزمنية، وينشر “الدستور” خلال الأسطر التالية، مواقيت الصلاة في مطروح اليوم الأربعاء 28 مايو 2025. 

مواقيت الصلاة في مطروح اليوم الأربعاء 28 مايو 2025

الفجر: 4:23 صباحًاالشروق: 6:08 صباحًاالظهر:  1:08 مساءًالعصر: 4:48 مساءًالمغرب: 7:09 مساءًالعشاء: 9:42 مساءً.

 

وفي سياق أخر كان قد قاد الشيخ حسن عبدالبصير وكيل أوقاف مطروح، لجنة مرورية مكبرة للمرور على بعض مساجد إدارتي غرب وشرق مطروح بحضور الشيخ سامي عبيد مدير شئون الإدارات. 

_الحفاظ على بيوت الله 

قدم وكيل أوقاف مطروح، الشكر لجميع الملتزمين، موجها بالحفاظ الكامل على بيوت الله عز وجل وطهارتها ونظافتها وإحيائها بالعلم والمعرفة وما ينير قلوب روادها ويأخذ بأيديهم على طريق الخير والرشاد. 

_ تحويل المخالفين إلى المساءلة

أوضح وكيل وقاف مطروح، أن الشيخ محمد مصطفى مدير الدعوة، قام بجولة مرورية في منطقة علم الروم بحضور الشيخ تامر مصطفى وقيادات الدعوة بإدارة شرق، كما قام الشيخ إبراهيم الفار مدير المتابعة، ويصحبه قيادات الدعوة بإدارة غرب، بالمرور على بعض المساجد بإدارة غرب. وقامت قيادات الدعوة بكل إدارة بالمرور على بعض المناطق، حيث أسفر المرور عن بعض المخالفات، وجرى تحويل المخالفين إلى المساءلة وتقديم كامل الدعم للمحافظين على بيوت الله. من ناحية اخري التقى الشيخ حسن محمد عبدالبصير عرفة وكيل وزارة الأوقاف بمطروح، بأعضاء القافلة الحدودية بإدارة أوقاف الحمام، حيث تفقد عددًا من مساجد الإدارة. وأشار وكيل أوقاف مطروح، إلى الرحمة الأسرية كما صورها القرآن منوهًا إلى أن القرآن عُنِي بالأسرة عناية بالغة واهتم بها اهتمامًا كبيرًا، وتحدث عنها تفصيلًا لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا وأحصاها وأقامها على أساس سداه الرحمة ولحمته التراحم وأركان أقامها على السكن والمودة وإذا بنيت الأسرة المسلمة على هذا المنهج القرآني في الآيتين  الكريمتين {وَلَهُنَّ مِثۡلُ ٱلَّذِی عَلَیۡهِنَّ بِٱلۡمَعۡرُوفِۚ وَلِلرِّجَالِ عَلَیۡهِنَّ دَرَجَة وَٱللَّهُ عَزِیزٌ حَكِیمٌ} {وَعَاشِرُوهُنَّ بِٱلۡمَعۡرُوفِۚ فَإِن كَرِهۡتُمُوهُنَّ فَعَسَىٰۤ أَن تَكۡرَهُوا۟ شَیۡـئا وَیَجۡعَلَ ٱللَّهُ فِیهِ خَیۡرًا كَثِیرًا} فلو التزمت كل أسرة بهذا المنهج نجت ونجا المجتمع.