هذه الأبراج ستنال مكاسب غير متوقعة في الأسبوع المقبل.. هل تندرج ضمنها؟

هذه الأبراج ستنال مكاسب غير متوقعة في الأسبوع المقبل.. هل تندرج ضمنها؟

تتوقّع الخبيرة الفلكية جاكلين عقيقي، عبر تواصل، أن يشهد الاسبوع الممتد من السبت 10 أيّار حتّى الجمعة 16 أيّار مجموعة من الاحداث الفلكية الّتي ستنعكس إيجابًا على الابراج.

تؤكّد الخبيرة الفلكية جاكلين عقيقي، عبر تواصل، أنّ هذا الاسبوع سيشهد تحركات فلكية مؤثرة تبدأ بانتقال كوكب عطارد من برج الحمل إلى برج الثور يوم السبت العاشر من مايو/أيار. ويُعتبر عطارد كوكب الذكاء والقدرات العقلية والتواصل، وعندما يكون في برج الثور، فإنه يعزز التفكير المنطقي والتحليل الموضوعي، ممّا يشجع على فصل العواطف عن المنطق في اتخاذ القرارات. كما أنّ هذا الوضع الفلكي يجعل الشخص أكثر تركيزًا في حديثه، ويتجنب الخلط بين المواضيع المختلفة، ممّا يسهل عملية التواصل والتنقلات، خاصةً لمواليد الأبراج الترابية مثل الثور والعذراء والجدي، وكذلك الأبراج المائية مثل السرطان والعقرب والحوت.

يبرز أيضًا تأثير كوكب الزهرة في برج الحمل إلى جانب نبتون، حيث يخلق هذا الترابط طاقة إيجابية تساعد في حل المشكلات العالقة، سواء كانت مالية أو عاطفية أو عائلية. وتكون هذه التأثيرات أكثر وضوحًا لدى مواليد الأبراج النارية مثل الحمل والأسد والقوس، وكذلك الأبراج الهوائية مثل الجوزاء والميزان والدلو، حيث قد يتلقون أخبارًا سارة تعزز فرصهم وتحسن أوضاعهم. 
 
تابعوا جاكلين عقيقي على يوتيوب تواصل.
أمّا حركة القمر خلال هذا الأسبوع فتتميّز بتحولاتٍ عدّة مهمة. tفي يوم السبت، يكون القمر في برج الميزان، مما يعزز معنويات مواليد الأبراج الهوائية ويفتح أمامهم فرصًا جديدة للنجاح وبدء مشاريع واعدة. وفي يومي الأحد والاثنين، ينتقل القمر إلى برج العقرب، مشكلًا مربعًا فلكيًا مع الشمس وأورانوس وعطارد في الثور، بالإضافة إلى مواجهة دقيقة مع المريخ في الأسد. هذه الجوانب الفلكية قد تجلب تطورات إيجابية لمواليد الأبراج المائية، خاصة في مجالات السفر والعمل والتحصيل الأكاديمي.
مع منتصف الأسبوع، يتحرك القمر إلى برج القوس، مما يمنح مواليد الأبراج النارية دفعةً من الطاقة والحماس لتحقيق أهدافهم بثقة وجرأة. وفي نهاية الأسبوع، يصل القمر إلى برج الجدي، مشكلًا مثلثًا فلكياً مع الشمس في الثور، مما يعزز فرص النجاح ويفتح أبوابًا جديدة للمشاريع المربحة، خاصةً لمواليد الأبراج الترابية.
أمّا بالنسبة لحركة الكواكب الكبرى، فإنّ الشمس وعطارد وأورانوس تتواجد في برج الثور، بينما توجد الزهرة ونبتون في برج الحمل، والمريخ في الأسد. كما يمر زحل بالدرجات الحرجة من برج الحوت، بينما يتراجع بلوتو في الدلو، ويتقدم المشتري في الجوزاء. هذه المحاذيات الفلكية تخلق توازنًا بين التحديات والفرص، حيث قد تتحول بعض الصعوبات إلى منافع لبعض الأبراج، وعندها يصح القول: “مصائب قوم عند قوم فوائد”. 
 
لمعرفة برجك أوّل بأوّل، انقر هنا.