هل يواجه برج القوس خطر فقدان كل شيء في 11 يونيو؟

تتوقّع الخبيرة الفلكية ، عبر ، أن يشهد الاسبوع الممتد من السبت 7 حتّى الجمعة 13 حزيران منعطفًا فلكيًا مهمًا تتشابك فيه تأثيرات الكواكب لتخلق لوحة كونية غنية بالدلالات.
بحسب الخبيرة الفلكية ، تبدأ المشهدية الفلكية بانطلاق كوكب الزهرة إلى حاملاً معه نسمات من التجديد العاطفي والمهني، حيث تتهيأ الأجواء لمواليد لالتقاط فرص ذهبية قد تغير مساراتهم المهنية والعاطفية. هذه الحركة الكوكبية ليست مجرد حدث عابر بل نقطة تحول في مسارات قد تبدو راكدة، تفتح أبوابًا جديدة للتألق والنجاح.
وفي سياق متصل، يأتي انتقال المشتري إلى ليعزز هذه الموجة الإيجابية، حيث تبرز ملامح فترة مزدهرة على المستوى المالي والمعنوي. تتناثر هذا الكوكب على مواليد الأبراج المائية والترابية، فيشهدون تحسناً ملحوظاً في أوضاعهم المالية مع فرص استثمارية واعدة قد تظهر فجأة. كما يجد بعضهم أنفسهم أمام مناصب قيادية تتناسب مع كفاءاتهم وخبراتهم المتراكمة.
وفي الثامن من حزيران، يضيف عطارد بعدًا جديدًا للصورة الفلكية عند انتقاله إلى برج ، حيث يخفف من حدّة الانفعالات ويبرز الجانب العاطفي الرقيق. تصبح الكلمات أكثر عذوبة والأفكار أكثر عمقاً، خاصة لمواليد السرطان الذين يجدون في هذه الفترة فرصة للتعبير عن مشاعرهم المكبوتة وإظهار جوانبهم الحساسة التي قد يخبئونها عادة.
تابعوا عقيقي على .
لكن المشهد الفلكي لا يخلو من التحذيرات، فاكتمال القمر في يوم 11 حزيران يشكل نقطة تحول أخرى تتطلب الحذر. تعلو الأصوات التحذيرية من اتخاذ قرارات مصيرية أو الدخول في مخاطرات غير محسوبة، خاصة لمواليد الأبراج المتأثرة بهذا التنافر الكوكبي. تصبح هذه الأيام بمثابة فترة تأمل ومراجعة أكثر منها وقتًا للعمل والانطلاق.
تتنقل أنوار القمر خلال الأسبوع بين الأبراج حاملة معها تباينا في التأثيرات. تبدأ بالعقرب حيث تمنح مواليد الأبراج المائية دفعة قوية من الحماس والإنجاز، ثم تنتقل إلى حيث تبلغ ذروة التحذيرات، لتنتهي في حيث تمنح مواليد الأبراج الترابية فرصة للصعود والتفوق بناءً على كفاءاتهم المثبتة.
أمّا حركة الكواكب، فهي على الشكل التالي:
– الشمس في الجوزاء
– المريخ وجوده الأسد
– في
– الزهرة في
– نبتون وزحل في الحمل
لمعرفة برجك أوّل بأوّل، انقر هنا.