عوامل مرتبطة بالحرارة تزيد الإصابة بالصداع.. تعرف عليها

يتعرض الكثير من الأشخاص للإصابة بالصداع بالتزامن مع ارتفاع درجات الحرارة، وبدء الأشهر الدافئة، وتتنوع عوامل الإصابة بالصداع، بدء من التعرض لأشعة الشمس لفترات طويلة إلى الجفاف، وفيما يلي بعض الطرق التي يمكن أن تؤدي بها الحرارة إلى الإصابة بالصداع، وفقًا لما نشر في هندوستان تايمز.

الجفاف

تزيد درجات الحرارة المرتفعة من فقدان العرق، مما يؤدي إلى الجفاف، وهو مسبب رئيسي للصداع، ويؤدي الجفاف إلى انخفاض حجم الدم، مما قد يقلل من تدفقه والأكسجين إلى الدماغ.

توسع الأوعية الدموية الناجم عن الحرارة

تؤدي الحرارة إلى توسع الأوعية الدموية، مما قد يؤدي إلى زيادة الضغط في الرأس ويساهم في آلام الصداع، وخاصة لدى الأفراد المعرضين للصداع النصفي.

التعرض للشمس

التعرض لأشعة الشمس الساطعة والوهج لفترات طويلة قد يؤدي إلى إجهاد العينين والدماغ، مما قد يؤدي إلى الإصابة بالصداع النصفي أو الصداع الناتج عن التوتر.

تغيرات الضغط الجوي

غالبًا ما ترتبط التغيرات في الضغط الجوي بجبهات الطقس الحارة، ويمكن أن تؤثر على الأشخاص الحساسين لهذه التحولات، مثل المصابين بالصداع النصفي.

اضطراب النوم

يمكن للحرارة أن تؤثر على جودة النوم، وقلة النوم هي أحد الأسباب المعروفة للصداع.

الإجهاد الحراري وضربة الشمس

يمكن أن يؤدي التعرض لدرجات الحرارة المرتفعة لفترات طويلة إلى الإصابة بأمراض مرتبطة بالحرارة، إذ يعد الصداع أحد الأعراض الشائعة.