رغم الطلاق.. هل تعود شرارة الحب بين جينيفر لوبيز وبن أفليك؟

رغم الطلاق.. هل تعود شرارة الحب بين جينيفر لوبيز وبن أفليك؟

بينما ظن الكثيرون أن قصة الحب بين جينيفر لوبيز وبن أفليك قد وصلت إلى نهايتها، أعادت لحظة عفوية مؤخرًا إشعال الأمل في قلوب المحبين، بعد أن التقطتها الكاميرات خلال مؤتمر صحفي مشترك لهما. 

وفي تلك اللقطة العابرة، قامت لوبيز بحركة بسيطة نحو بن أفليك، لمسة خفيفة ونظرة سريعة، لكنها كانت كافية لتُشعل مواقع التواصل بتساؤلات، هل لا تزال المشاعر القديمة حاضرة؟، هل الحب الذي جمعهما في الماضي لم ينطفئ تمامًا؟.

هل تعود شرارة الحب بين جينيفر لوبيز وبن أفليك؟

مرت علاقة لوبيز وأفليك بمراحل متعددة من الشغف والانفصال، حتى أنهما توصلا إلى الزواج في وقت بدا فيه كل شيء مثاليًا، وظهورهما على السجادة الحمراء، نظراتهما المتبادلة، وحتى حديثهما العلني عن تقدير كل منهما للآخر، جعل منهما أحد أشهر الثنائيات في هوليوود.

جينيفر لوبيز وبن أفليك

ولكن مع مرور الوقت، بدأت العلاقة تتآكل، لتنتهي من جديد، ورغم ذلك، لا يزال الاثنان يتشاركان في العديد من المناسبات، خصوصًا بوجود أطفال جمعهم رابط أقرب إلى العائلة، وهو ما يبقي التواصل بينهما قائمًا حتى بعد الانفصال.

إيماءات صغيرة.. لكنها تُشعل فضول الجمهور

يرى متابعو الثنائي أن التفاصيل الصغيرة لا تمر مرور الكرام، خصوصًا في علاقة كهذه، فالنظرات العابرة واللمسات العفوية قد تعني الكثير، في ظل تاريخ حافل بالعاطفة والارتباط العميق

وبالنسبة لمعجبي جينيفر لوبيز، لا يُشترط أن يكون هناك إعلان رسمي لإعادة علاقة الثنائي، فلمسة واحدة قد تكفي لإعادة إشعال شرارة الحديث عن عودة محتملة.

هل هي مجرد لحظة… أم بداية جديدة؟

حتى الآن، لا يوجد ما يؤكد وجود نية للعودة، وربما كانت تلك اللحظة مجرد بقايا لعادات قديمة بين شريكين سابقين. إلا أن جمهور لا يزال متمسكًا بأمل اللقاء من جديد، في قصة حب لم تكتمل فصولها بعد.