بعد تطوير سيناريو العرض.. إقبال كبير من السائحين لزيارة المتحف المصري بالتحرير | صور
شهدت بوابات المتحف المصري بالتحرير، إقبالا كبيرا من السائحين من مختلف جنسيات العالم، لرؤية القطع الأثرية الجديدة في مختلف القاعات، بعدما تم تطوير سيناريو العرض المتحفي.
بعد تطوير سيناريو العرض.. إقبال كبير من السائحين لزيارة المتحف المصري بالتحرير
ونشرت إدارة المتحف المصري بالتحرير، عبر صفحتها الرسمية على فيسبوك، صورا ترصد حركة الزيارة على المتحف كالتالي:
جانب من إقبال السائحين على المتحف المصري بالتحرير 
جانب من إقبال السائحين على المتحف المصري بالتحرير 
جانب من إقبال السائحين على المتحف المصري بالتحرير 
جانب من إقبال السائحين على المتحف المصري بالتحرير 
جانب من إقبال السائحين على المتحف المصري بالتحرير المتحف المصري بالتحرير يعرض قطعة أثرية نادرة من الأثاث الجنائزي
وفي سياق آخر يعرض المتحف المصري بالتحرير، قطعة أثرية فريدة من نوعها عبارة عن مسند الرأس في مصر القديمة.
وقالت إدارة المتحف المصري بالتحرير، في بيان: إن المصريين القدماء كانوا يستخدمون نوعًا مميزًا من الوسائد يُعرف بمسند الرأس لرفع رؤوسهم أثناء النوم، وقد اكتسب هذا المسند أهمية كبيرة كعنصر أساسي في الأثاث الجنائزي داخل المقابر، وذلك منذ بداية الدولة القديمة وحتى العصر اليوناني الروماني.
ويتكون مسند الرأس من ثلاثة أجزاء رئيسية: الجزء العلوي الذي يأخذ شكلًا هلاليًا، والجزء الأوسط الأسطواني الذي ربما كان يُزين بنقوش هيروغليفية، والجزء السفلي الذي يتمثل في قاعدة مستطيلة غالبًا ما تحمل نصوصًا لتقديم القرابين. الشكل التقليدي لمسند الرأس المصري القديم ظل ثابتًا عبر العصور، حيث يتألف من قاعدة مستطيلة مسطحة تهدف إلى تحقيق الثبات، يعلوها عمود رأسي يربط القاعدة بالمسند.