ننشر أقوال خال المجني عليه على يد 3 أشخاص بطنطا: قتلوه عشان رفضت خطوبة المتهم من بنتي

ننشر أقوال خال المجني عليه على يد 3 أشخاص بطنطا: قتلوه عشان رفضت خطوبة المتهم من بنتي

كشفت التحقيقات في واقعة إقدام المتهمين على إنهاء حياة شاب بسلاح أبيض، على إثر خلافات سابقة بينهم، على خلفية رفض خال المجني عليه خطوبة المتهم الأول من ابنته لسوء خلقه، ما دفع إلى وقوع مشادات كلامية تطورت بمقتل المجني عليه بمدينة طنطا.

ننشر أقوال خال المجني عليه على يد 3 أشخاص بطنطا

وحصل القاهرة 24، على أقوال خال المجني عليه أمام جهات التحقيقات المختصة، وبسؤاله، حول ما هي علاقته بالمجني عليه؟ أجاب: يبقى ابن اختي.

س: ما هو عمره تحديدا؟
ج: عنده عشرين سنة

س: ما هي حالته الاجتماعية؟
ج: أعزب

س ما معلوماتك عن الواقعة محل التحقيق؟
ج: اللى حصل إن المجني عليه محمود يبقى ابن أختي وساكن في دفرة عند المساكن اللى عند النقطة مع والدته وأخته وأنا ساكن جوه البلد في وكان عندي بنت عندها 18 سنة وجالي المتهم ب ومعاه عمه ع، وكانوا عاوزين يخطبوا بنتي له، وأنا رفضت عشان هي لسه صغيرة وهو معروف في البلد إنه بلطجي هو وعمه وكان معاهم ش من البلد عندنا، وقالولي لو موافقتش على الجوازة دي هنولع البيت بالى فيه وعم العريس قالي هناخد البيت منك واعمل اللى عاوزه والكلام ده من حوالي سنة.

واستكمل خال المجني عليه: بعد الموضوع ده ضربوني قدام البيت ومسكوني وكانوا عاوزين يربطوني في الزريبة وابنى ك لما شافهم جه عشان يحوش عنى وراحوا ضاربينه بالمطواة في ضهره ونقلناه على المستشفى وعملنا المحضر ضدهم هما الثلاثة وتنازلت عنه وتصالحنا، وبعدها حاولوا يخلوني أبيع البيت وأنا رفضت،وقالولي اقفله وامشى من هنا، لأننا مش هنسيبكوا وأنا فعلا طلعت من البيت شهر أنا وولادي، ورحنا عند أخواتي وبعدها رجعت البيت.

وأردفت: وده كله لأنهم كانوا مقتنعين إني عاوز أجوز بنتي للمجني عليه م، وأنه هو اللي حرضها عشان متوافقش عليه، والنهاردة الصبح كنت خارج من الشغل الساعة 11 ومعدي من عند قاعة السملاوية وكان ع معدي بالعربية بالحصان بتاعته، وقف لما شافني وقالي بالك أنا مسلط ب ومستنين م، ولو نزل من البيت هيموتوه وعرف أختك الكلام ده، وأنا قولتله أنا رايح أجيب بيجو للتروسيكل من عند ولاد أختي عشان عطلان وأشوف أكل عيشي.

وأضاف: وقالي عرف ولاد أختك وعرف أمه انهم يموتوه لو قابلوه في أي حته هيموتوه، وكنت أصلا رايح عند ولاد أختي لأنهم فاتحين مخزن خردة، ولما خلصت عندهم رحت جبت التروسيكل ومشيت بيه، وأنا ماشي لقيت واحد سواق توكتوك قالي إن ب وأ كانوا بيجروا ورا م ابن أختك بموتسيكل أزرق وضربوه وسابوه وجريوا، والإسعاف جات خدته وأنا روحت لقيت الإسعاف خدته. 

واختتم: قابلت هناك واحد سواق تروسيكل وقالي إن م – المجني عليه- كان ماشي وقاله خدني معاك لحد المزلقان بره، وأنا ركبته معايا وبعد ما ركب لقى 2 بالموتسيكل بيجروا وراهم وبيقلوله أقف لحد ما وصل على الطريق السريع، وكان فيه فرق في الطريق بيعدي منه التروسيكلات والعربية بالحمار ووقف هناك عشان يعدى الطريق وبعد ما عدى هما وقفوا الموتسيكل الناحية التانية من الطريق اللى رايح القاهرة، ونزلوا وجم عليهم مشى على الناحية الثانية من الطريق االى رايح طنطا وضربوه بالمطواة وسالوه وجريوا وركبوا الموتسيكل وجريوا، وبعد ما حكالي كده أنا رحت على المركز وبعدين جيت هنا.