أبرزها تسرب السائل الدماغي.. 10 أضرار محتملة لإهمال علاج التهاب الجيوب الأنفية

أبرزها تسرب السائل الدماغي.. 10 أضرار محتملة لإهمال علاج التهاب الجيوب الأنفية

يُعد التهاب الجيوب الأنفية من المشكلات الصحية الشائعة، والتي تصيب ملايين الأشخاص سنويًا، وقد يبدو في بدايته بسيطًا أو محدود التأثير، إلا أن إهماله وعدم تلقي العلاج المناسب قد يؤدي إلى مضاعفات صحية خطيرة تؤثر على جودة الحياة بل وقد تهدد الصحة العامة، وذلك وفقًا لهندستان تايمز.

أضرار محتملة لإهمال علاج التهاب الجيوب الأنفية

التحول إلى التهاب مزمن
قد يتحول الالتهاب الحاد إلى مزمن، ويستمر لأكثر من 12 أسبوعًا، مما يتطلب علاجًا طويل الأمد وأحيانًا تدخلًا جراحيًا.

تدهور حاسة الشم
التهاب الجيوب الأنفية المتكرر قد يؤدي إلى ضعف دائم في حاسة الشم، أو فقدانها جزئيًا.

الصداع المزمن
قد يتسبب الضغط الناتج عن امتلاء الجيوب بالسوائل في حدوث صداع مزمن يصعب تحمله.

انتشار العدوى إلى العظام
في بعض الحالات، قد تنتقل العدوى إلى العظام المجاورة (مثل عظام الوجنتين أو الجبهة)، وهي حالة تُعرف باسم “التهاب العظم والنقي”.

مشكلات في العين
قد يؤدي التهاب الجيوب الأنفية إلى مضاعفات في العين، مثل التورم، أو التهاب الأنسجة المحيطة بالعين، وأحيانًا ضعف في الرؤية.

التهاب الأذن الوسطى
نظرًا لقرب الجيوب من الأذن، قد تنتقل العدوى مسببة التهابًا في الأذن الوسطى.

التأثير على التركيز والنوم
صعوبة التنفس، الصداع، والاحتقان تؤثر بشكل مباشر على جودة النوم والتركيز أثناء النهار.

تسرب السائل الدماغي الشوكي
في حالات نادرة وخطيرة، قد يمتد الالتهاب إلى الأغشية المحيطة بالدماغ مما يؤدي إلى تسرب السائل الشوكي، وهي حالة طبية طارئة.

حدوث خراج دماغي
إحدى أخطر المضاعفات، حيث يمكن أن تنتقل العدوى إلى الدماغ مسببة خراجًا قد يهدد الحياة.

انخفاض المناعة العامة للجسم
الالتهاب المزمن يضعف الجهاز المناعي ويزيد من احتمالية الإصابة بأمراض أخرى.