ماجد منتصر: “الناي” ليست مجرد أداة طقسية في الكنيسة بل هي آلة موسيقية في الكتاب المقدس.

ماجد منتصر: “الناي” ليست مجرد أداة طقسية في الكنيسة بل هي آلة موسيقية في الكتاب المقدس.

أكد “ماجد منتصر”، عازف الناي المصري، ان آلة الناي من الآلات التي استخدمها وابتكرها القدماء المصريين في أغانيهم وحفلاتهم، فكانوا يصنعونها من الغاب في القرى، ومن النحاس في القصور الملكية، ويتكون الناي من نبات الغاب الذي ينمو على ضفاف النيل وكان لة اهمية روحية مهمة في المراسم والطقوس الدينية عند الفراعنة.

وقال “ماجد” إن الناي تطور على مر العصور واصبح له أهمية كبيرة في الموسيقى العربية حيث أصبح روح الموسيقى والاغاني، كمان ان هذه الآلة لا تقتصر  على الموسيقى الشرقية فقط بل والغربية ايضًا. وأشار الي ان الناي استخدم في الصلاة والمُناجاة علي يد داود النبي، وهذا ما جاء بالكتاب المقدس في سفر “دانيال” و”المزامير”، وأيضًا عنـد تنصيب الملك سليمان . وقال “ماجد منتصر” ان آلة الناي ليست أداة طقسية أساسية في المسيحية، لكنها ظهرت ضمنيًا في الكتاب المقدس كآلة موسيقية، وتُستخدم رمزيًا في بعض الفنون والترانيم. لها طابع تعبيري قوي ومناسب للتأمل الروحي أو التعبير عن مشاعر داخلية كالحزن أو الفرح .  وقال ان صوت الناي يعبّر عن حالة روحية رقيقة، ولذلك يُعتبر مناسبًا للتأملات الروحية والفنون الدينية، إلا انها لا تستخدم في طقوس الكنيسة مثل “القداس الإلهي”وأضاف : الناي كرمز روحي وفني له رموز وهي الخشوع، والتواضع، والانكسار، والصلاة الصامتة، واستخدمه بعض الملحنين الأقباط في أعمال تأملية أو موسيقى تصويرية تعكس روحانية المشهد مثل “آلام المسيح”. وعن بدايته وارتباطه بآلة الناي، قال “ماجد منتصر” : ” بدأ مشواري مع آلة الناي من ٢٠١٤ رغم تجربتي مع عدد من الالات الموسيقية ولكنني استقريت علي الناي، وعشقته لأسباب عديدة منها اني كنت قادر على عزف أي أغنية او مقطوعات موسيقية بشكل بسيط . وأضاف : “في اول يوم مسكت فية الآلة وعرفت أماكن نغمات السلم الموسيقي عليه، حسيت اني قادر اعبر عن مشاعري من خلالها، وحسيت بعلاقة حب بيني وبين الناي بسبب ان قليل يعزفون هذه الآلة بسبب صعوبة النفخ وقال : ” التحقت بـ أوركسترا منتخب مصر بوزارة الشباب والرياضة في 2017، وبعدها درست وتخرجت من كلية التربية النوعية ( قسم موسيقى ) في عام ٢٠١٩ والدراسة ساعدتني كتير في مشواري، مما جعلتني أعزف مع مطربين مشهورين في الوطن العربي. وعن جوائزه التي حصل عليها من خلال عزفه آلة االناي، قال ماجد منتصر : “حصلت على بعض الجوائز و مراكز متقدمة في الجمهورية في مسابقات مختلفة تابعة لوزارة الشباب والرياضة وابرزهم مسابقة “إبداع” حيث حصلت على المركز الأول علي مستوي الجمهورية، كما حصلت علي المركز الثاني في مسابقة أخري تابعة لمراكز الشباب و بعض الجوائز الاخرى على مستوى المحافظات. ودعا “ماجد” الشباب المصري باللإطلاع أكثر ودراسة آلة الناي كإحدي الآلات الموسيقية الهامة والتي لها طابع خاص للتعبير عن المشاعر ولا غني عنها في الموسيقي والألحان. أكد “ماجد منتصر”، عازف الناي المصري، ان آلة الناي من الآلات التي استخدمها وابتكرها القدماء المصريين في أغانيهم وحفلاتهم، فكانوا يصنعونها من الغاب في القرى، ومن النحاس في القصور الملكية، ويتكون الناي من نبات الغاب الذي ينمو على ضفاف النيل وكان لة اهمية روحية مهمة في المراسم والطقوس الدينية عند الفراعنة. وقال “ماجد” إن الناي تطور على مر العصور واصبح له أهمية كبيرة في الموسيقى العربية حيث أصبح روح الموسيقى والاغاني، كمان ان هذه الآلة لا تقتصر  على الموسيقى الشرقية فقط بل والغربية ايضًا. وأشار الي ان الناي استخدم في الصلاة والمُناجاة علي يد داود النبي، وهذا ما جاء بالكتاب المقدس في سفر “دانيال” و”المزامير”، وأيضًا عنـد تنصيب الملك سليمان . وقال “ماجد منتصر” ان آلة الناي ليست أداة طقسية أساسية في المسيحية، لكنها ظهرت ضمنيًا في الكتاب المقدس كآلة موسيقية، وتُستخدم رمزيًا في بعض الفنون والترانيم. لها طابع تعبيري قوي ومناسب للتأمل الروحي أو التعبير عن مشاعر داخلية كالحزن أو الفرح .  وقال ان صوت الناي يعبّر عن حالة روحية رقيقة، ولذلك يُعتبر مناسبًا للتأملات الروحية والفنون الدينية، إلا انها لا تستخدم في طقوس الكنيسة مثل “القداس الإلهي”وأضاف : الناي كرمز روحي وفني له رموز وهي الخشوع، والتواضع، والانكسار، والصلاة الصامتة، واستخدمه بعض الملحنين الأقباط في أعمال تأملية أو موسيقى تصويرية تعكس روحانية المشهد، مثل آلام المسيح. وعن بدايته وارتباطه بآلة الناي، قال “ماجد منتصر” : ” بدأ مشواري مع آلة الناي من ٢٠١٤ رغم تجربتي مع عدد من الالات الموسيقية ولكنني استقريت علي الناي، وعشقته لأسباب عديدة منها اني كنت قادر على عزف أي أغنية او مقطوعات موسيقية بشكل بسيط . وأضاف : “في اول يوم مسكت فية الآلة وعرفت أماكن نغمات السلم الموسيقي عليه، حسيت اني قادر اعبر عن مشاعري من خلالها، وحسيت بعلاقة حب بيني وبين الناي بسبب ان قليل يعزفون هذه الآلة بسبب صعوبة النفخ وقال : ” التحقت بـ أوركسترا منتخب مصر بوزارة الشباب والرياضة في 2017، وبعدها درست وتخرجت من كلية التربية النوعية ( قسم موسيقى ) في عام ٢٠١٩ والدراسة ساعدتني كتير في مشواري، مما جعلتني أعزف مع مطربين مشهورين في الوطن العربي. وعن جوائزه التي حصل عليها من خلال عزفه آلة االناي، قال ماجد منتصر : “حصلت على بعض الجوائز و مراكز متقدمة في الجمهورية في مسابقات مختلفة تابعة لوزارة الشباب والرياضة وابرزهم مسابقة “إبداع” حيث حصلت على المركز الأول علي مستوي الجمهورية، كما حصلت علي المركز الثاني في مسابقة أخري تابعة لمراكز الشباب و بعض الجوائز الاخرى على مستوى المحافظات. ودعا “ماجد” الشباب المصري باللإطلاع أكثر ودراسة آلة الناي كإحدي الآلات الموسيقية الهامة والتي لها طابع خاص للتعبير عن المشاعر ولا غني عنها في الموسيقي والألحان. أكد “ماجد منتصر”، عازف الناي المصري، ان آلة الناي من الآلات التي استخدمها وابتكرها القدماء المصريين في أغانيهم وحفلاتهم، فكانوا يصنعونها من الغاب في القرى، ومن النحاس في القصور الملكية، ويتكون الناي من نبات الغاب الذي ينمو على ضفاف النيل وكان لة اهمية روحية مهمة في المراسم والطقوس الدينية عند الفراعنة. وقال “ماجد” إن الناي تطور على مر العصور واصبح له أهمية كبيرة في الموسيقى العربية حيث أصبح روح الموسيقى والاغاني، كمان ان هذه الآلة لا تقتصر  على الموسيقى الشرقية فقط بل والغربية ايضًا. وأشار الي ان الناي استخدم في الصلاة والمُناجاة علي يد داود النبي، وهذا ما جاء بالكتاب المقدس في سفر “دانيال” و”المزامير”، وأيضًا عنـد تنصيب الملك سليمان . وقال “ماجد منتصر” ان آلة الناي ليست أداة طقسية أساسية في المسيحية، لكنها ظهرت ضمنيًا في الكتاب المقدس كآلة موسيقية، وتُستخدم رمزيًا في بعض الفنون والترانيم. لها طابع تعبيري قوي ومناسب للتأمل الروحي أو التعبير عن مشاعر داخلية كالحزن أو الفرح .  وقال ان صوت الناي يعبّر عن حالة روحية رقيقة، ولذلك يُعتبر مناسبًا للتأملات الروحية والفنون الدينية، إلا انها لا تستخدم في طقوس الكنيسة مثل “القداس الإلهي”وأضاف : الناي كرمز روحي وفني له رموز وهي الخشوع، والتواضع، والانكسار، والصلاة الصامتة، واستخدمه بعض الملحنين الأقباط في أعمال تأملية أو موسيقى تصويرية تعكس روحانية المشهد، مثل آلام المسيح. وعن بدايته وارتباطه بآلة الناي، قال “ماجد منتصر” : ” بدأ مشواري مع آلة الناي من ٢٠١٤ رغم تجربتي مع عدد من الالات الموسيقية ولكنني استقريت علي الناي، وعشقته لأسباب عديدة منها اني كنت قادر على عزف أي أغنية او مقطوعات موسيقية بشكل بسيط . وأضاف : “في اول يوم مسكت فية الآلة وعرفت أماكن نغمات السلم الموسيقي عليه، حسيت اني قادر اعبر عن مشاعري من خلالها، وحسيت بعلاقة حب بيني وبين الناي بسبب ان قليل يعزفون هذه الآلة بسبب صعوبة النفخ وقال : ” التحقت بـ أوركسترا منتخب مصر بوزارة الشباب والرياضة في 2017، وبعدها درست وتخرجت من كلية التربية النوعية ( قسم موسيقى ) في عام ٢٠١٩ والدراسة ساعدتني كتير في مشواري، مما جعلتني أعزف مع مطربين مشهورين في الوطن العربي. وعن جوائزه التي حصل عليها من خلال عزفه آلة االناي، قال ماجد منتصر : “حصلت على بعض الجوائز و مراكز متقدمة في الجمهورية في مسابقات مختلفة تابعة لوزارة الشباب والرياضة وابرزهم مسابقة “إبداع” حيث حصلت على المركز الأول علي مستوي الجمهورية، كما حصلت علي المركز الثاني في مسابقة أخري تابعة لمراكز الشباب و بعض الجوائز الاخرى على مستوى المحافظات. ودعا “ماجد” الشباب المصري باللإطلاع أكثر ودراسة آلة الناي كإحدي الآلات الموسيقية الهامة والتي لها طابع خاص للتعبير عن المشاعر ولا غني عنها في الموسيقي والألحان.