بعد انتشارها على مواقع التواصل الاجتماعي.. معلومات عن أغنية محمد فؤاد الجديدة

بعد انتشارها على مواقع التواصل الاجتماعي.. معلومات عن أغنية محمد فؤاد الجديدة

ازدادت عمليات البحث خلال الساعات القليلة الماضية عن أغنية محمد فؤاد الجديدة عبر محرك البحث الشهير جوجل، وذلك بعد انتهائه من تسجيلها بأحد الاستديوهات.

أغنية محمد فؤاد الجديدة 

أصبحت أغنية محمد فؤاد الجديدة التي يرصد تفاصيلها موقع تحيا مصر محل اهتمام وأنظار عدد كبير من الجمهور ومحبي المزيكا في مصر والوطن العربي، فالكل يريد معرفة تفاصيل أغنية محمد فؤاد الجديدة حتى يتمكنوا من الاستماع لها فور طرحها عبر يوتيوب والمنصات الموسيقية المختلفة.

محمد فؤاد

ومع البحث تبين أنه انتهى النجم محمد فؤاد مؤخرًا من تسجيل أغنيته الجديدة، التي تأتي بطابع “هاوس” صيفي مميز، ضمن تحضيراته للمشاركة في الموسم الغنائي لصيف 2025.

موعد طرح أغنية محمد فؤاد الجديدة 

ويتعاون محمد فؤاد في هذا العمل مع الشاعر إيهاب عبد العظيم، والملحن سامر أبو طالب، ليقدما معًا أغنية بإيقاع عصري يعكس الأجواء الصيفية ويُعيد فؤاد إلى الساحة بروح شبابية متجددة، ومن المقرر طرح الأغنية رسميًا عبر مختلف منصات التواصل الاجتماعي والموسيقى فور الانتهاء من عمليات المكساج ووضع اللمسات الفنية النهائية.

محمد فؤاد يتعرض لوعكة صحية 

وعلى صعيد آخر، كان محمد فؤاد قد مرّ خلال العام الماضي بوعكة صحية أثرت على ملامح وجهه، حيث أُصيب بما يُعرف بـ”العصب السابع” بعد حفل زفاف نجله، ما اضطره للابتعاد عن الأضواء لفترة، والخضوع لجلسات علاج طبيعي داخل مصر وخارجها، وتحديدًا في ألمانيا، وقد طمأن فؤاد جمهوره على حالته الصحية بعد عودته من برلين في فبراير 2025، مؤكدًا أن حالته باتت مستقرة ويواصل تعافيه الكامل تدريجيًا.

وعلى الرغم من أزمته الصحية، إلا أن فؤاد لم يتوقف عن نشاطه الفني، حيث أحيا عددًا من الحفلات الناجحة خلال صيف 2024، كان أبرزها حفله في الساحل الشمالي والذي شهد حضورًا جماهيريًا لافتًا، إضافة إلى مشاركته في حفلات لبنان وكندا ضمن مهرجانات غنائية أعادت نجم التسعينات إلى أجواء الحفلات الحية بقوة، وسط تفاعل واسع على منصات التواصل الاجتماعي.

عودة محمد فؤاد للسينما

وفي خطوة مفاجئة لمحبيه، كشف فؤاد عن تحضيره للعودة إلى الشاشة الكبيرة، من خلال مشروع سينمائي يحمل اسمًا مبدئيًا “قلبي في نيويورك”، من المقرر تصويره بالولايات المتحدة الأمريكية. ويُعد هذا الفيلم أول تجربة له في السينما منذ غيابه الطويل بعد آخر أعماله عام 2009، مما أثار حماسة جمهوره وترقّبهم لما سيقدمه من جديد في هذا العمل.