الفنانة زينة تحضر إلى النيابة للإدلاء بشهادتها حول هجوم كلب على طفليها

وصلت الفنانة زينة إلى النيابة للاستماع لأقوالها فى تعرض طفليها لهجوم كلب شرس خلال لعبهما كرة القدم داخل ملعب كرة قدم بالشيخ زايد.
زينة تدلي بأقوالها أمام النيابة بعد إصابة نجليها في هجوم كلب شرس
تستكمل نيابة الشيخ زايد تحقيقاتها في واقعة تعرض أبناء الفنانة زينة لهجوم من كلب شرس، خلال لعبهما كرة القدم داخل ملعب كرة قدم بالشيخ زايد.
وحضرت الفنانة زينة منذ قليل إلى مقر نيابة الشيخ برفقة محاميها، لاستكمال سماع أقوالها حول الواقعة وملابستها.
قرار النيابة
وطالبت النيابة قسم شرطة الشيخ زايد بسرعة التحريات حول الواقعة، وعرض نجليها على مستشفى الشيخ زايد لإعداد تقرير حول الإصابات التى تعرضا لها بعد هجوم الكلب عليهما.
بلاغ إصابة نجل الفنانة زينة بعد مطاردة كلب شرس داخل كمبوند بالشيخ زايد
وتعود بداية إصابة نجل الفنانة زينة بعد مطاردة كلب شرس داخل كمبوند بالشيخ زايد، عندما تلقت مديرية أمن الجيزة، إخطارا من قسم شرطة الشيخ زايد ثاني، يفيد تعرض طفل لإصابة بعد مطاردة كلب شرس له داخل ملعب بكمبوند، وعلى الفور انتقلت أجهزة الأمن لمكان الواقعة وتبين أن الطفل “زين الدين”، نجل الفنانة زينة، وتم نقله للمستشفى لتلقى العلاج.
الاجراءات القانونية حول إصابة نجل الفنانة زينة بعد مطاردة كلب شرس داخل كمبوند بالشيخ زايد
وكشفت التحريات، أن الطفل حاول الهروب من كلب شرس يمتلكه طفل آخر فقط وأصيب وتم التحفظ على الكلب وجار مناقشة صاحبه، ويستمع رجال المباحث لأقوال الشهود وإجراء التحريات وتفريغ كاميرات المراقبة للوقوف على ملابسات الواقعة واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
تعليق أسرة الطفل المتهم في واقعة نجليْ الفنانة زينة
علقت أسرة الطفل المتهم في واقعة ابني الفنانة زينة، على واقعة المشاجرة التي نشبت بينهم، قائلة فوجئنا مساء الإثنين الموافق 26 مايو 2025، بتصريحات للسيدة وسام رضا المعروفة فنيا باسم زينة، وذلك خلال مداخلة هاتفية لها في برنامج الحكاية الذي يقدمه الإعلامي الأستاذ عمرو أديب، تضمنت جملة من الوقائع المغلوطة والمزاعم الباطلة التي لا تمت إلى الحقيقة بصلة.
وتابع البيان: لقد خالفت المذكورة أبسط قواعد القانون وأصول العدالة، حين تناولت قضية لا تزال قيد التحقيق أمام النيابة العامة، محاولة توجيه الرأي العام عبر سرد روايات مختلفة، واتهامات كيدية لا تستند إلى دليل، مع الزج بأسماء لا علاقة لها مطلقا بالواقعة، بقصد التشويش والتأثير، وبث الأكاذيب، وتشويه سمعة أسرة الطفل الذي لا يزال يعاني من آثار نفسية بالغة نتيجة ما تعرض له من أذى مباشر على يد السيدة المذكورة، في واقعة موثقة شهدها أفراد الأمن، ورصدتها كاميرات المراقبة بدقة، ويؤسفنا أن تتحول المأساة الإنسانية لطفل إلى مادة للترويج الإعلامي والتريند، في وقت كان الأجدر بمن أخطأ أن يتحلى بالشجاعة الأدبية، ويحترم مسار العدالة، لا أن يتهرب من المثول أمام النيابة العامة، رغم استدعائها رسميا.