ظل الدجوي يكشف عن مفاجأة لـ “تحيا مصر” في حادثة الحفيد

فجر مصدر مقرب من أحمد الدجوي حفيد الدكتورة نوال الدجوي، رئيس جامعة أكتوبر للعلوم والآداب، مفاجأة، مؤكدا أنه لم يذهب إلى الخارج من أجل تلقي العلاج كما أشيع.
مصدر مقرب من أحمد الدجوي: أكتر حد حافظ على الكيان
وقال المصدر المقرب من أحمد شريف الدجوي، والذي وصف نفسه بأنه “ظله” في تصريح خاص لـ “تحيا مصر”، :”هذا الرجل عقله يوزن بلد، حاصل على اثنين دكتوراة، اكثر من قام بعمل أبحاث أخذت مراكز على اعلى مستوى”.
وأضاف المصدر، “أن الدجوي الحفيد اكثر حد شفته في حياتي بيشجع الناس وبياخدهم الى النجاح بشكل غير مسبوق، راجل دارس، هو اللي أعطى شأن للجامعة هو اللي كبر الجامعة هو اللي وصل الجامعه للمرحلة اللي احنا فيها دي، مؤكدا على أن أحمد بيسأل عن كل الناس حد حافظ على العيلة كان بيعمل كل جهده عشان يحافظ على العيلة، وعلى الكيان اللي بنيته جدته نوال الدجوي”.
سبب سفر الدجوي لإسبانيا
واستدرك، وغير معقول ان يكون مسافر لندن وإسبانيا لمزيد من النجاحات والدخول في بعض الاستثمارات العلميه الجديده لمصر ثم يقدم على الانتحار، مؤكدا على انه لم يراه أحد من قبل ياخذ أدوية.
وأكد على أن هذا الدكتور لا يهز له شعره في أي مصيبة قد تحدث، مشيرا الى انه حتى في وفاة والده لم تهز له شعره، وكان هو الذراع القوي لتطلعات “ماما نوال الدجوي”، مردفا رد فعل الناس والحديث عن انتحار الكلام باطل وعاري من الصحة، مستدركا انه اكثر شخص قريب منه وكان ظله لـ15 سنة.
سبب عدم حضور نوال الدجوي للجنازة
واوضح ان نوال الدجوي لم تحضر جنازة احمد شريف الدجوي حفيدها لانها لم تعلم الى هذه اللحظه بوفاته اما عن حضور عدم حضور الطرف الاخر فذلك يعود لوجود خلافات بينهم فيما يخص المال والميراث والتركة.
واردف ان الطب الشرعي اخذ بعض الأمور الأخرى، موضحا ان الامر ليس نهائي بانه انتحر تقارير ستظهر قريبا.
ولفته الى ان الدكتور احمد كان متزوج ولديها اربع ابناء ولدين وبنتين نفس المنزل الذي وقعت فيه الحادثة، مشيرا إلى ان اكبر ابناءه 18 عام هي نوال والتي سماها على اسم جدته 18 سنه تقريبا
وكشف ان الابناء كانوا في المدرسه وقت وقوع الحادث وكانت الزوجه مع الابنة الصغرى في خارج الفيلا تقوم بشراء بعض الاشياء، وعندما عادت علمت من الحارس عن وجود ضرب نار في الاعلى وعندما ذهبوا قاموا بتكسير الباب.