قصيدة “أنا مصري من جذوري وأواجه التحديات”

بقلم الشاعر المصري أحمد إبراهيم النجار
مصري بأصلي
تاريخي ومجدي
وأد التحدي
وخير الجنود
وشعبي اللى هازم
وكاسر تتار وزالل مغول
وجيشك بلادي
دك الصهاينة
فى ساعة عبور
وبلعن يhوd
ووقت العناد
بتطلع صقور
وتفرد جناح
زائير المشاه
بتطلع كتايب
شراسة أسود
يا ويل اللى فكر
يقرب حدودنا
هيكتب نهايته
نهاية كيان
مالهوشي تاريخ
مالهوشي وجود
بقول للي عاشق
يا عاشق ودايب
فى حضن الصهاينة
ومدمن فجور
بنود النداله
وعشق الخيانه
وعقلك مُغيٓب
بشرب الخمور
ودافع ريالك دينارك
ومالك لكل الصهاينة
فى أقذر عصور
عايشها حسسها شايفها
بعيني وبلعن سنيني
يا بايع كرامتك
وراضي بخيانتك
وراكع زليل
فى قلبك جحود
وعاشق ترامبك
ومغرم كبير
يا جوني اللى قايم
ودافع وهايم
وحامي إس ر E ل
وشال الخيانة
فى بار السكارة
برقصة راشيل
يا كلب البحور
يا خاضع ودافع
لا منك منافع
موظف صغير
تنفذ مخطط
لرب الجنود
وتدعم يhوd
ونبع الخيانة
فى كل البنود
يا غزة يا غزة
كرامة وعزة
ربك معاكي
فى كل الحدود
شهيدك عريس
ومسك الروايح
ببسمة عروسة
بتعلن حضور
وتحيا الكرامة
شهامة رجال
مش حبة عيال
بترقص بشال
لا ليها كرامة
خيانة ف خيانة
فى مسرح وبار
وفلتة عيار
وواقع عقال
وشال الغرام
فى حِجر اللى غارف
ووقعة التمور
فى وسط الخمور
وكل الحليب
ده مِلك لراشيل
بتحلب وتحلب
وتحلب وتحلب
ولسا الحليب
بيجري ف نهود
عشان الترامب
عشان اليhود
وتحيا النهود
ويحيا الحليب
وتحيا راشيل
تموت العروبة
بمتعة وركوب
وحضنة النهود
كبيرة خطيرة
ماليها السموم
وفيها القيود
وحبل مميت
بنجمة داوود
ودويلة صغيرة
وعامله الكبيرة
وأحنا الحضارة
وهما الصغار
وأحنا الكبار
برغم الضغوط
برغم القيود
ووقت التحدي
بنطلع أسود
يا أم العروبة
يا مصر الجمال
وأم العيال
يا أول تجلي بنور الإله
برغم الأعادي
وحقد اللى بادي
لو فكر يعادي
هنكتب نهايته
بشهادة وفاه
تحية لشعبي
لجيشي لبلدي
وارفع راسك
دايما يا مصري
يا حبي وفؤادي
بلادي بلادي
يا كل الحياه
بقلم الشاعر المصري
أحمد إبراهيم النجار
شارك