jaat box office collection day.. تثير الجدل بسبب التفاوت فى حجم إيراداته

تصدر jaat box office collection day التريند بعد أن أثار جدلا واسعا بسبب تفاوت إيراداته فى شباك التذاكر، وهو ما نرصده فى التقرير التالى، وكيف تصدر الفيلم التريند.
jaat box office collection day.. اختبار مبكر
يبدو أن jaat box office collection day يمر باختبار مبكر في شباك التذاكر مع دخوله اليوم الثاني، إذ سجل تراجعًا واضحًا مقارنة بأدائه في يوم الافتتاح.إعلان
ففي حين افتتح الفيلم يوم الخميس بنسبة إشغال مشجعة تراوحت بين 8 و10٪ في العروض الصباحية، شهدت بداية الجمعة انخفاضًا إلى ما بين 5 و6٪ فقط، ما يشير إلى فتور نسبي في الزخم.
jaat box office collection day.. تراجع فى الإقبال
هذا الانخفاض لم يتوقف عند العروض الصباحية، بل استمر حتى الظهيرة، حيث بلغت نسبة الإشغال في تلك الفترة حوالي 10٪، مقارنة بـ15٪ في نفس التوقيت من اليوم الأول.
والتراجع الواضح في الإقبال أثار بعض القلق لدى المتابعين، خاصة أن الجمعة عادة ما تكون مؤشرًا مبكرًا على توجهات الجمهور خلال عطلة نهاية الأسبوع.
العروض المسائية
ورغم هذا التراجع، كان هناك أمل في تحسن الأمور مع دخول العروض المسائية، التي تُعتبر عادةً الأكثر جذبًا للجمهور. لكن الأرقام ظلت محدودة، حيث سجل الفيلم حوالي 15٪ إشغالًا في العروض الليلية، مع متوسط إشغال يومي تراوح بين 10 و10.5٪.
التقديرات المبكرة
على مستوى الإيرادات، تشير التقديرات المبكرة إلى أن الفيلم جمع في يومه الثاني بين 6 و7 كرور روبية، ليصل إجمالي إيراداته في يومين إلى نحو 16 كرور روبية.
وهذا الرقم، وإن كان جيدًا كبداية، إلا أنه لا يعكس أداءً تصاعديًا، ما يجعل عطلة نهاية الأسبوع حاسمة في تحديد المسار التجاري للفيلم.
الصمود أمام المنافسة
من الواضح أن الفيلم يواجه استجابة جماهيرية متباينة. الافتتاح كان مقبولًا، لكن التراجع السريع في اليوم الثاني يطرح تساؤلات حول مدى قدرته على الصمود أمام المنافسة، خصوصًا مع وجود أعمال أخرى على الساحة.
ورغم ذلك، لا يزال هناك متسع من الوقت لاستعادة التوازن، خصوصًا إذا شهد يوم السبت انتعاشًا في الإقبال، وهو أمر شائع في حال كان الفيلم يحظى بقبول من الجمهور المستهدف.
مصير الفيلم
يعتمد مصير الفيلم في شباك التذاكر على أدائه في نهاية الأسبوع. إذا تمكن من تحقيق قفزة واضحة في الحضور والإيرادات يومي السبت والأحد، فقد ينجح في تعويض تراجعه المؤقت واستعادة زخمه، خاصة أن تقييم الأداء في أول ثلاثة أيام يكون حاسمًا لأي عمل سينمائي جديد.