ماجد الكدواني: كنت سأعتذر عن معظم الأفلام التي قدمتها، ورفضت فيلم “طير أنت” ثلاث مرات.
حل ماجد الكدواني، ضيفًا على برنامج فضفضت أوي، الذي يقدمه المخرج معتز التوني، المذاع على منصة Watch it، وخلال اللقاء كشف ماجد عن سبب دخوله معهد فنون مسرحية، كما كشف عن العديد من الأسرار عن أعماله الفنية.
فيلم طير أنت
وقال ماجد الكدواني : معظم الأفلام اللي عملتها كنت هعتذر عنها ورفضت فيلم طير أنت 3 مرات وبعدها أقنعني أحمد مكي أني أقدمه، أيضًا رفضت فيلم كبارية في البداية من اسمه وبعدها اقتنعت لما اتحكالي قصته.
وتابع : تخرجت من فنون جميلة واتربيت على مسرحها وبحب المسرح حب غير عادي ولما شاركت في مسرح الجامعه في آخر سنة ليا، كان فيه لجنة تحكيم من المعهد وهم اللي طلبوا إني أقدم في المعهد، وكان لازم أدخل الجيش الأول، وقالوا لي شوف موقفك من التجنيد إيه، ولما روحت كشفت قالولي معندكش أربطه في القدم بسبب حادثة من 12 سنة وخدت إعفاء ودخلت معهد فنون مسرحية بعدها.
تجربة لأول مرة
ويستضيف معز التوني خلال البرنامج عددا من النجوم، منهم منة شلبي، محمد رضوان، محمد ثروت، هشام ماجد، عمرو يوسف، بيومي فؤاد، والنقيب أشرف زكي، محمد القس، كريم محمود عبدالعزيز، المخرج أحمد الجندي، محمد عبدالرحمن، إلى جانب عدد آخر من الفنانين.
آخر أعمال ماجد الكدواني
آخر أعمال ماجد الكدواني الدرامية، كان مسلسل موضوع عائلى 3، والذي حقق نجاحا كبيرا في الفترة الأخيرة، حيث تصدر قائمة الأعلى مشاهدة على منصة شاهد، أما عن السينما، فكانت آخر مشاركات الكدواني من خلال فيلم المشروع X، المعروض حاليا، حيث يظهر ضمن أحداث الفيلم كضيف شرف.
قصة موضوع عائلي 3
موضوع عائلي 3، ينتمي إلى نوعية الأعمال الاجتماعية الكوميدية، وتستكمل أحداثه قصة الشيف إبراهيم الذي يقدم دوره ماجد الكدواني، وكان قد تزوج في الجزء الثاني من الطبيبة مريم التي تقدم دورها نور اللبنانية، ويصبح الكدواني في هذا الجزء من العمل شيف شهير له برنامج على التلفزيون.
فيلم المشروع X
أما فيلم المشروع X الذي يٌعرض حاليًا في السينمات، يعد أول عمل عربي يُعرض باستخدام أربع تقنيات عالمية وهم : IMAX، و4DX، وDolby Atmos، وScreenX، والعمل يدور في إطار تشويقي من بطولة كريم عبد العزيز، ويجسد فيه شخصية يوسف الجمال، عالم مصريات مفصول من كلية الآثار، ويخوض رحلة مليئة بالغموض والتحديات تمتد من قلب مصر إلى الفاتيكان وحتى أعماق البحار، ويسعى يوسف لإثبات نظرية مثيرة للجدل : هل كان الهرم الأكبر مجرد مقبرة ملكية أم أنه بُني لهدف آخر أكثر غموضًا؟