من “يا ليلة العيد” إلى “أهلا بالعيد”.. أغاني أعادت لنا ذكريات البراءة والألفة.. التفاصيل

يحل العيد حاملا معه السعادة والحنين، تغمر الأجواء فرحة الطفولة وضحكات الأحباب ولمتهم، ويتبادل الناس التهاني، وتقدم العيدية للأطفال، لكن لا تكتمل فرحة العيد دون صوت الست “أم كلثوم” يشدو “يا ليلة العيد آنستينا”، لتعود بنا إلى زمن البراءة والألفة، ويكتمل المشهد بأغنية “صفاء أبو السعود”، أهلاً بالعيد.. العيد فرحة وأجمل فرحة”، لتأتي في ذهنك مشاهد من الاحتفال بالبلالين والملابس الجديدة وضحكات الأطفال السعيدة.
“يا ليلة العيد”
يمر الزمن وتعددت اغاني الاحتفال بالعيد، ولكن تبقى أغنية الست أم كلثوم راسخة وسط زحمة الزمن والتطورات الحياتية، وتبقى الأكثر شهرة.
أشدت أم كلثوم أغنية “يا ليلة العيد” في فيلم دنانير، واستمعها الملك فاروق وأهدافها وسام الكمال ليصبح لقبها “صاحبة العصمة”، وغنتها له إهداء له بمناسبة عيد جلوسه في حفلة النادي الأهلي، الأغنية من كلمات أحمد رامي وتلحين رياض السنباطي.
“أهلا بالعيد”
لا يمر عيد والا تكون تلك الأغنية هي أساس الاحتفال به، حيث نستشعر الفرحة والبهجة ونتخيل ألوان البلالين المبهجة والضحكات الصغيرة، والملابس الجديدة، أغنية “أهلا بالعيد” غناء النجمة صفاء أبو السعود، كلمات الشاعرعبد الوهاب محمد ، وألحان جمال سلامة.

“الليلة دى عيد”
تعد تلك الأغنية إحدى أيقونات الزمن الجميل، حيث غنتها ياسمين الخيام في حفل خاص بمناسبة العيد في منتصف الثمانينيات، كلمات عبد الرحمن سيد الأهل، لحن إبراهيم رأفت.
