رافينيا: التعادل مع إنتر ميلان ليس سيء.. وهذا سبب غضب لامين عقب اللقاء

تحدث البرازيلي رافينيا نجم فريق برشلونة، عن تعادل فريقه اليوم الأربعاء 30 أبريل، ضد إنتر ميلان في المباراة التي جمعت بين الفريقين ضمن منافسات بطولة دوري أبطال أوروبا 2025.
وانتهت مباراة فريق برشلونة ضد إنتر ميلان منذ قليل، بالتعادل الإيجابي بثلاثة أهداف لكل فريق، ضمن منافسات ذهاب الدور نصف النهائي من بطولة دوري أبطال أوروبا، على ملعب مونتجويك الأولمبي.
ومن المقرر أن تلعب مباراة إياب الدور نصف النهائي من بطولة دوري أبطال أوروبا، بين فريقي برشلونة ضد إنتر ميلان، يوم الثلاثاء 6 مايو المقبل، على ملعب سان سيرو.
مهمة واحدة للنهائي 🥺
تيفو جماهير برشلونة قبل المباراة يستعرض ألقاب الفريق الخمس في دوري الأبطال ويحس اللاعبون على تحقيق اللقب السادس في تاريخ النادي 🏆🔥#برشلونة #دوري_أبطال_أوروبا #365ScoresArabic pic.twitter.com/ioaRVx3wRJ— 365Scores Arabic (@365scoresarabic) April 30, 2025
خطة برشلونة من أجل العودة ضد إنتر ميلان
وقال رافينيا في تصريحات نقلتها صحيفة “سبورت” الإسبانية عقب مباراة اليوم: “الإحساسات قوية جدًا وحاولنا أن نقدّم أفضل ما لدينا، لكن المهم أننا خرجنا بنتيجة تجعل كل شيء ممكن، لذا سنستعد هذا الأسبوع بشكل أفضل حتى نذهب الأسبوع القادم ونتأهل”.
وتابع: “ما خطر ببالنا بعد الدقيقة 20 عندما كان الفريق خاسرًا 2-0؟ لا شيء، الحفاظ على الهدوء، ومحاولة لعب مباراتنا والعودة في النتيجة”.
وأضاف: “المخاطرة أكثر من اللازم والتسبب في استقبال أهداف من كرات ثابتة؟ نعم، يمكن أن يكون كذلك، أردنا الخروج بنتيجة إيجابية من هنا، في النهاية نحن نلعب على أرضنا، وواجبنا دائمًا الفوز هنا، لكن كما قلت النتيجة ليست الأسوأ وسنحاول فعل كل شيء للتأهل”.
وأكمل: “محاولة رسم الابتسامة على وجه لامين؟ نعم، الجميع يعرف من هو لامين الجودة التي يمتلكها ومدى مساعدته لنا، وسيكون من الأفضل بكثير أن يحتفل بهذه المباراة الـ 100 بالفوز كان سيكون أفضل له ولنا كذلك”.
وأتم رافينيا حديثه قائلًا: “هدفي؟ لدي هذه التسديدة، إنها قوية قليلًا من خارج المنطقة، وحاولت القيام بأفضل ما عندي وأضع الكرة في المرمى”.
متى موعد مباراة برشلونة المقبلة؟
ويلعب فريق برشلونة ضد بلد الوليد، يوم السبت المقبل 3 مايو، ضمن منافسات الجولة الرابعة والثلاثين من مسابقة الدوري الإسباني الممتاز، على ملعب نويفو خوسيه زوريلا.