مهجة محمد تكتب.. في لحظات الغضب

مهجة محمد تكتب.. في لحظات الغضب

عندما أغضب

بقلم.. الأديبة مهجة محمد

تتناثر شرارة ثورتي..
ولا يوجد من يطفاؤها..
أو يستطيع إيقافها أو ..
توجد لدية قوة لاسترجاع اهداب
هدوءي…
فعندما قالو اتقي شر
الحليم إذا غضب…
لم يخطاؤء بل صوبو..
ف يا من اعطيتهم كل
هدوء واستقلالية..
لا تنقذو الان مني..
حين احتارت قواكم
وخذلتكم أفكاركم..
بان تخذلو ثقتي بكم..
فعندها تذكروا امواج..
غضبي وشواطيء كبرياءي..
فهي لا املكها بل هي .
حقيقة اوقاتي تملكني..
وانا أسيرة لاحترام ذاتي…..
فكيف بكم تخطي قوانين أركاني …
..التمسو صمتكم عند
العبث بأمن مباديء وأخلاقي..
ف يا خلق اضاعو
خطوات نسلهم بارخص.
الاثماني ..
ولم يعتزو باوفا المعاني
فاصبحتو كالرميم تباعوو.وتشترو باخبس الاثماني…
فاياكم والعبث بأسوار
عزت نفسي واقلامي.
حين تخونكم افعالكم.
وتعاشرو من بعدي..
مرارة واسوت مغادرتي
اعلمو انكم انتم من خنتم أنفسكم في منازعتي علي التمسك
بأهم مشوار ومعتقدات حياتي….
احظرو تقلبات غضبي.
..ونوبات اعصاري..
…احذرو غضبي….