برغم كل المآسي والأهوال في غزة وبعد خيبة الآمال في الأنظمة.. هل انعدمت المواقف “الفردية” التاريخية في أمة العرب؟ لماذا يجب التذكير بقصة السفير القطري “راشد الخاطر” الذي لم يشعر بأمان ذاتي في ظل أمن قومي عربي مستباح… فانتحر وذكر قصته أمين هويدي وأحمد بهاء الدين؟