كيف تم توجيه “الجولاني” من الإرهاب إلى السياسة بفضل الاستخبارات؟ ولماذا أقر السفير الأمريكي “فورد” بدورهم في وصوله إلى القصر الجمهوري؟ هل كان سقوط الأسد نتيجة “ثورة عفوية” بالفعل؟ وهل ستظل الجزيرة الوحيدة التي تنفي “اعترافات فورد”؟
“ليالي إسقاط المطاعم الليلية” في سورية.. ضرب وإهانة وقتل مُرتاديها علنًا!.. “فضيلة جهادية عفوية من بركات سُقوط نظام الأسد أم حملة مُمنهجة لإرهاب السوريين؟.. وبعد إقالته “الناطور” يُعيد نفسه نقيبًا للفنانين: “وين كنتو من 14 سنة”؟!